
انتقد الكاتب كمال داود الجماهير الجزائرية التي حضرا حفل افتتاح ألعاب البحر الأبيض المتوسط وهران 2022.
واستغرب داود في مقال له على مجلة لوبوان تصفير الجماهير الجزائرية على البعثة الفرنسية حين دخولها الملعب.
وقال داود “كيف يمكن للجزائريين الذين لم يشاركوا او يعرفوا حرب التحرير أن يصفروا على من لم يكونوا سببا فيها”
واستعمل داود مصطلح الحرب في توصيفه ما حدث بين الجزائر وفرنسا وهو المصطلح الذي تستعمله النخبة اليمنية الفرنسية.
وكان الأجدر بداود. استعماله مصطلح حرب التحرير أو الاستعمار باعتباره كاتب جزائري.
وجاءت التعاليق والردود غاضبة على ما كتبه كمال داود في المجلة ونشره على حسابه بموقع تويتر.
واعتبر الكثير من المعلقين أن التصفير على البعثة الفرنسية هو أقل ما كان يمكن فعله.